
الابتسامة هي طريقة رائعة ليس فقط لتعزيز الصحة النفسية، ولكن أيضاً للبقاء بصحة جيدة، تشير الدراسات إلى أن الابتسامة تقلل من فرص إصابة شخص ما بالمرض، في ما يلي بعض الفوائد الصحية الجسدية للابتسامة:
الإبتسامة في وجه الأشخاص من حولك صدقة، وهو أمر محبب لله ورسوله.
أهمية الإبتسامة وتأثيرها على الصحة النفسية والجسدية والعلاقات الاجتماعية
إن الابتسامة تطبيقٌ للأخلاق الإسلامية من السماحة والتفاؤل والبشارة.
جرّب هذه الطريقة وستتمكن من التعامل مع حالات التوتر التي قد تصيبك في بعض المواقف المهمة.
كما أنّهم أكثر عرضة للتعرف على أشخاص جدد وتوسيع دائرة معارفهم وتواصلهم المهني.
الإندورفين الذي يطلقه الجسم مع الابتسامة مسكِّن طبيعي للألم، يتم إطلاق الإندورفين عندما تبتسمين، مما يحسِّن مزاجك ويؤدي إلى تقليل الألم، ذكرت جامعة هارفارد هيلث أن الأشخاص الذين ابتسموا أثناء تلقيهم صدمات كهربائية مؤلمة شعروا بألم أقل من أولئك الذين لم يبتسموا.
التعاون مع هذا المبتسم، سواء كان في عمله أو فيما يحتاجه من مساعدةٍ أو قبول ما عنده من الحق، وقد بين الله -تعالى- أهمية ذلك في كتابه الكريم بقوله -تعالى-: (وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنْفَضّواْ مِنْ حَوْلِكَ)،[٣] فالفظاظة من شاهد المزيد الشخص تجعل الناس يبتعدون عنه، أما الابتسامة والبشاشة وطلاقة الوجه وحُسن التعامل فإنها تجعل الناس يقتربون من هذا الشخص ويتعاونون معه.
كيف نفهم إشارات العقل قبل فوات الأوان؟ اختصاصية علم نفس تشرح
ترتبط قدرة الإنسان على التحمّل مع الجهد المُتصوّر، وهو الجهد الّذي يتوقّع الإنسان أن يبذله مقابل العمل الّذي سيؤديه، وعليه فإنّ الابتسام يُقلل من الجهد المتصوّر لدى الإنسان ليرفع من أدائه للعمل، كما أنّ الشخص المبتسم يستهلك طاقة أقل من جسده خلال أداء المهام على عكس الشخص العابس.[١]
تعتبر الابتسامة نوعًا من العطاء المعنوي الذي يجب أن نقدمه لبعضنا البعض، حيث تؤثر بشكل إيجابي على شعور الآخرين، وتدخل السعادة إلى قلوبهم، على عكس التكشير الذي يمكن أن ينفر الناس.
مما يؤثر على حالتك المزاجية ويقلل من القلق ويعزز المزاج.
فيديو مطبخ سيدتي مدونات مناسبات X سيدتي السعودية سياحة وسفر مجلة سيدتي غلاف رفمي
يجب أن تنظر إلى الفوائد الصحية العديدة التي تتمتع بها الابتسامة، حيث ستدهشك المعلومات التالية وقد تدفعك إلى الابتسام في كل الأوقات: